الأحد ١٨ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٩
بقلم زهراء ربيع

نشوة كبرى.

يغمرها سرور عظيم لا نظير له...ترتقب لحظات تاريخية...
فتحت النافذة ، واطلت منها بكل شوق...
فراْ تها تحمل زهورا غضة فتنثر آوراقها في الفضاء...
فتتناثر الاوراق الفتية اْما م خطاها الراقصة..
يتصاعد اْر يجها ويعبق المكان...

انها اْسعد مخلوق على الارض...


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى