الثلاثاء ١٧ آب (أغسطس) ٢٠١٠
بقلم عزيز العرباوي

حزن وألم

في البستان أقف مندهشا من صورة تلك الحمامة التي تهدل فوق الأغصان، في هديلها تفسير للألم المبدد في مياه الوادي، والتي تجمع حولها عالما من العصافير الجميلة. في كتاباتي وقبل أن أرسم بداية لها أكتب في خاطري، حمامة في حزن وألم مثلي، ونسر طليق في فرح وحبور مثل الكتابة ....


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى