الاثنين ٤ تموز (يوليو) ٢٠١١
بقلم
أبحثُ عَنْ فَتوى!
أحاولُ دوْنَمَا جَدْوَىْبأن أفتي بقصّتنا...!!!قضيتُ العامَ في أرقٍأفتّشُ فيهِ عن فتوىوكيفَ لمثلي أن يُرضىبأن يُبدي لهُ رأيا ..؟أنحنُ في ثقافتنانجيزُ الرأيَ والفِكرَ..؟ومن قلبي ليفتي في روايتنا؟أليسواْ هُمْ (وإن جَهِلوا) بهِ أدرى؟؟أنا يا قارئي رجلٌمررتُ على حدائقنا،لمحتُ وردةً جذلىبعطرٍ كادَ يأسِرُنيفما أسرَ!وما ذنبي إذا لم تدخلي قلبي..؟؟وقد خَتَموا على قلبيبأنّكِ أنتِ إمرأتي..وقد سكبوا على شِعرياسمكِ دونما أدري..!فعذراً يا مكرّمتيإذا يوماً فرَرْتُ لقصّةٍ أخرىوعذراً إن على صدريشممتِ لإثرها عِطرا...!