الأربعاء ٢٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١١
بقلم عماد عبد الله موسى

سجين رقم«1»

في معسكر للاعتقال، أخضعه الاحتلال للتعذيب بشتى ألوانه،

لم يبح بأشجانه، ظلت حبيسة في قلبه الصغير،. لم يقو عليه الاحتلال...

طعنه زميله في كبريائه وكرامته قبيل الافراج عنه.

لم يحتمل هذا الجرح الغائر ومواجهة الفجيعة...؟

ومع شقشقة الفجر خرج المعتقلون فوجدوه متدليا على الاسلاك


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى