السبت ٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢
بقلم موسى إبراهيم

هو هو

وعادت بعد عامين

لتجده هو هو على ذات المقعد الخشبيّ المثقل بالذكريات ينتظر.

فرحت، دُهِشَتْ، رقصت وغنّت.. حتى من بعيدٍ خيبتها لها بدت

رحل مع الأخرى القادمة مبتسماً

ليتركها للحيرة وجلد الذات.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى