الجمعة ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠١٢
بقلم سليمان نزال

تجليات الصابرين

وما كنْتُ أحبُّ بهذا اللوز ِ
لولا ما سرى
فوضى بفيوضاتي
اعتراني ما اعترى..
صعدتْ منّي رحلةُ التوق ِ
هل كان التّجلي
خلف ما جرى؟
جيلها قد تسلْلَ
إلى رؤى جيلي
و استراحَ على رؤى
و أتى من شذا
و سما و ارتوى
صرت أبصرُ منها..
و غدتْ نجمتي..
شطً حرفي و الثرى
منها تدنو دهشتي
و أرى فيها موطني
فأعانقها كي ترى
كيف أنتِ و شمس الإجازات ِ
و مظلات الوجد ِ
و باقات الشعر ِ
و لمن أكتبُ..يا ترى؟

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى