الاثنين ١٠ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٢
بقلم سليمان نزال

لدمي أنحاز..

في النسبي أهاجمه
فيقتلني في المُطلق ْ
لدمائي انحيازي
فاصمتْ أيها البيدقْ
أمواجي محاصرة
و جراحي في زورقْ
و أسبابي واضحة
و كل الصبر في الخندقْ
أنا التحدي نسري
و للهوان ِ..لم أُخلقْ
فتألقي ذاكرتي
فمأثرتي..لا تُحرقْ
و منزلتي في نبضي
و أبصرهُ يتعلمق
في العلوي أعانقه
يعانقني في المُطلقْ.

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى