الثلاثاء ١٨ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٢
بقلم إبراهيم جوهر

خير يوم طلعت فيه الشمس...

يوم المعلم الفلسطيني(من ما زال يذكر؟ أيام الهبة الوحدوية للمعلمين...)

(لتعليم الأطفال أيام الأسبوع كتبت قبل سنوات بعيدة أنها اجتمعت على مائدة الغداء، ولأن التقليد يقضي بأن يفتتح الأكبر سنا وقدرا وأهمية المائدة دبّ الخلاف بينها فكل منها يرى في نفسه أنه الأهم والأكبر ....حتى يكون الحل بأن يفتتح المائدة موضوع الخلاف يوم الجمعة بشهادة كونه خير يوم طلعت فيه الشمس....وقتها احتجت عضو لجنة التحكيم في نادي أبناء القدس على اليوم المفضّل! لماذا لا يكون يوم الثلاثاء؟ سألت...

الدنيا تأخذ لون المنظار الذي يغطي عيوننا ، والمفاهيم تأخذ زاوية النظر التي ننظر منها إلى الحياة...)

شكا رئيس لجنة أولياء الأمور رئيس اتحاد لجان القدس من قلة اهتمام الوالدين وعدم المتابعة...مدرسة عدد طلبتها 600 استجاب لدعوة انتخاب لجنة جديدة 4 فقط!!
العبء يزداد فوق كاهل المعلم وهو لا يجد معينا يكمل جهده ويتكامل معه من البيت.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى