الثلاثاء ١٨ حزيران (يونيو) ٢٠١٣

المرفأ

بقلم: همس علي
كانت الشمس مضاءة بالنار والخشب،
والبيت سكب نحلة المتفائل،
مُذ ذاك لمعت التفاحة،
كنا سلة تزداد عنف بالجمال.
أين أنت الآن؟
لطالما تغاضيت عن المرفأ
ما أن يرتعش قلبك تقاعست عن التقدم.
أيها المُلقَى في سمائي الواسعة
يا طريق النجم الثابت،
إنني طائر تحدى البندقية،
ولم يزل السرير مملكة فراشة
ففي كل مرة تتخطى المزالق
صهل حصانك يقتفي الأثر.
بقلم: همس علي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى