الأحد ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٥
بقلم بوعزة التايك

لا تفعليها يا راعيتي الزعرية

ابتسامتك رصاصة رحمة يا راعيتي الزعرية فارحميني ولا تطلقيها علي أمام أعدائي وأعداء الوطن فيغضب جدي الذي كان الوطن بؤبؤة عينيه أيام كان هو ورفاقه المجاهدون الزعريون لا ينامون إلا بعد الاطمئنان على أزهار وسنابل وطيور وعذراوات تربة زعير الخالدة.


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى