الأربعاء ٢٦ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

لا تراقبني

لا تراقبني
لا تراقبني فإني
مثل هذا النبعِ صافِ
واطلب الحبَّ بقلبي
ستوافيه التصافي
إن قلباً للوفاءِ
قد أنارته القوافي
كيف وهو الصبُّ يحنو
لسحابات التجافي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى