الثلاثاء ١٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧
بقلم سماح خليفة

أُمنيات عاشق

دَعيني أَتَسلَّلُ إلى قَلْبِكِ، كَعاشِقٍ شَفّهُ الْوَجْدُ مِنْ عَل
سَليني الْهَوى مِنْ ثَغْرِكِ؛ فَمَبْسَمُ الْحُبِّ فيكِ لا يَنْجَلي
خُذيني إلى رِضابِ مَهْدِكِ، وانْثُري هَواكِ الذي لا يَنْسَلي
عِديني بِحُلُمٍ رائِقٍ على ضِفافِ عَيْنَيْكِ الْكَحيلَتَيْنِ؛ لِأنْضَوي
مُريني بِمَوْتٍ في هَواكِ مُحَبَّبٌ؛ إنْ لَمْ يَكُنْ كُلُّكِ لِكُلّي يَنْقَضي

مشاركة منتدى

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى