الاثنين ١٩ حزيران (يونيو) ٢٠٠٦

أحمد عبد الله رزة

الدكتور أحمد عبد الله رزة

 بكالوريوس العلوم السياسية من جامعة القاهرة، 1973.
 دكتوراه العلوم السياسية من جامعة كمبردج (انجلترا)، 1984.
 خريج "برنامج الخريجين" بالأمم المتحدة، 1983.
 معروف كخبير فى مجال العلوم الساسية على المتسوى الدولى.
 زار معظم أجزاء العالم و يتحدث عددا من اللغات.

الأعمال و الخبرات :

 زميل خاص لجامعة الأمم المتحدة .
 أستاذ محاضر بالمعهد الدبلوماسي لوزارة الخارجية.
 أستاذ زائر بجامعات الهند و فرنسا و ايطاليا واليابان.
 نائب رئيس لجنة بحوث الشباب بالجمعية الدولية لعلم الاجتماع.
 خبير متعاون مع مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام.
 خبير متعاون مع مركز البحوث السياسية بجامعة القاهرة.
 مؤسس ومدير "مركز الجيل للدراسات الشبابية والاجتماعية" بعين الصيرة.
 مؤسس "مشروع الرعاية الجزئية للطفولة العاملة" و"نادي الطفل" بمركز الجيل.

المؤلفات و المحررات:
 
1. حركة الطلبة والسياسة الوطنية في مصر
(كتاب بالانجليزية – لندن – 1985).
2. أفريقيا وأمريكا اللاتينية
(كتاب محرر بالانجليزية لوزارة الخارجية المصرية – 1986).
3. تاريخ مصر بين المنهج العلمي والصراع الحزبي .
4. عمل الأطفال في مدابغ مصر القديمة
(كتاب لمنظمة العمل الدولية بالانجليزية والأسبانية).
5. قضية الشباب.
6. قضية الأجيال.
7. عمال مصر وقضايا العصر.
8. الجامع والجامعة.
9. الجيش والديمقراطية.
10. الانتخابات البرلمانية فى مصر.
11. هموم الديمقراطية على عكاز.
12. نحن والعالم الجديد.
13. الوطنية المصرية.
14. التربية المدنية لشباب مصر.
15. الكوارث الطبيعية.
16. حقوق الإنسان.
17. أطفال برتبة عمال.
18. دراسات أكاديمية عديدة نشرت في دوريات
عربية وانجليزية وفرنسية ويابانية.
19. حوالي ثلاثمائة مقالة صحفية نشرت في صحف:
الأهرام – العرب –الأهالي – الخليج – الجمهورية – الحياة.

السجل الوطني :

نشاط قيادي في اتحاد الطلاب من المدرسة إلى الجامعة.
النشاط السياسي والاجتماعي في مصر القديمة منذ مرحلة الشباب .
النشاط السياسي في الجامعة حيث كان رئيسا لـ "اللجنة الوطنية العليا للطلاب"، التي قادت انتفاضة الطلاب في يناير 1972، وساهمت في التمهيد لحرب أكتوبر 1973. كما كان قائداً للاعتصام الطلابي في قاعة الجامعة، الذي فضته قوات الأمن المركزي حين اقتحمت حرم الجامعة لأول مرة في تاريخ مصر.
دخل السجن ثلاث مرات في 72/1973، وأدى امتحاناته فى سجن طرة حيث حصل على بكالوريوس العلوم السياسية.

المتهم الأول في محاكمات الطلبة عام 1973.
رئيس الرابطة المصرية بانجلترا 78/1979.

عضو مؤسس وقيادي بالمنظمة المصرية لحقوق الإنسان.

عضو مؤسس في اللجنة المصرية للدفاع عن الوحدة الوطنية .

شارك بالرأي والنقد الصريح في المؤتمرات والندوات العلمية والسياسية وعلى شاشة التليفزيون.

قالوا عن أحمد عبد الله رزة

 أنور السادات:

" أنا ما أقعدشي مع رزة " (فبراير 1972 بعد مظاهرات الطلبة).

 محمد حسنين هيكل:

"كنت في رحلة إلى الصين، فاتصل الرئيس السادات بزميلي وقتها الدكتور عبد الملك عودة وقال له: هل عينتم أحمد عبد الله – و كان من زعماء حركة الطلبة أيامها – محرراً في الأهرام؟.. وحين عدت من رحلة الصين ذهبت للسادات وقلت له الخبر غير صحيح. وجاء ممدوح سالم خلال وجودي مع السادات وكان هو الذي أبلغ السادات بذلك فنفيت له الخبر، فقال انه واثق من معلوماته!".
( مجلة الشباب – يونيو 1989)

 موسى صبري:

"كان يتزعم هذه الحركة طالب في كلية الاقتصاد اسمه أحمد عبد الله رزة، يجيد الخطابة وله قدرة تأثيرية على مستمعيه.. وطلب إجراء إنتخابات للجان تمثل الطلبة وإسقاط جميع الاتحادات الطلابية.. ثم أعلن طلب التفاوض مع الحكومة.. وأرسل أحمد عبد الله رزة عدداً من الطلبة والطالبات إلى منزل الرئيس السادات في الجيزة طالبين مقابلة الرئيس".
(كتاب "السادات – الحقيقة والأسطورة" ص 294)

 د. أحمد كمال أبو المجد:

"كتاب د. احمد عبد الله عن حركة الطلبة محاولة للكتابة الموضوعية للتاريخ، وكل ما قيل على لساني صحيح كوزير للشباب فى تلك الفترة".
(محاضرة بنادي أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة)

 يوسف القعيد:

"الدكتور أحمد عبد الله يرى أن كتابتنا في "الأهرام الاقتصادي" وراءها صفقة عقدناها مع النظام.. قواعد هذه الصفقة أن نكتب نحن وفق قواعد تقوم على تجاهل كل ما هو أساسي وجوهري، وكل ما يشكل أرقاً وقلقاً حقيقياً للنظام.. وكان لديه سؤال آخر عن استمرار بعض الوزراء في الحكم فترات طويلة، بعضها امتد أكثر من عشر سنوات كاملة.. حيث يرى أن بقاءهم في أماكنهم هذه الفترة الطويلة يصادر حق الناس بل وحلمهم المشروع في التغيير".
(الأهرام الاقتصادى: 27/11/1989)

 محمد محفوظ :

"الصديق الرقيق د. احمد عبد الله هو زميل أحترمه من بعيد لأنني أعرفه صادقا مع نفسه، ولأنه من النوادر الذين يطبقون إيمانهم… يعني ليس مدعياً، ولا بياع كلام، ولا مكافحاً من أجل المرسيدس وبها.. لهذا سيعيش وحده وسيبعث يوم القيامة وحده.. والله أعلم".

(صحيفة "العرب الدولية":24 /10/1984)


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى