الأحد ١٥ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٩
بقلم جميلة شحادة

نادرٌ

كلَّ عامٍ وانتَ نورُ عيْني
رغمَ أنَّ
البيّْنَ بينكَ وبيني
غِبتَ ولمْ تغِبْ ذكراكَ لحظةً عنْ خيالي
ولا فارقَ عطرُكَ مخدةً
ولا طيفكُ غابَ عنّي
كمْ قلتُ سيأتيني بأحلامي
ولكنْ كيفَ؟
والنومُ خاصمَ عيْني
انتَ يا نادرُ
في خصالِكَ نادرٌ
فكيف اذا فاضّ البهاءُ
منْ وجهِكَ الحَسَنِ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى