
الحب العتيق

أطرق على بابك طرقتين.
أنتظرك وأنا أحسّ بخفقات قلبي المتسارعة في داخل صدري. هل ستفتحين؟ أتراك ستفاجئين؟ أم أنك تنتظرين طرقاتي منذ زمن؟ منذ عودتي وانت لم تبادليني كلمة واحدة. حتى نظراتك تتجاهلني وتتحاشى لهفة نظراتي اليك، كلما رأيتك صدفة على درجات البناية، او على شرفة (...)