كشف حساب ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف عبد الباسط خلف: تحاول تقديم ما يشبه" كشف حساب" للطريقة التي تختار فيها محاور موضوعاتك، (...)
هكذا حلقت" الإذاعيات الصغيرات" في أثير المدينة المحاصرة... ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف جنـــين: كانت السماء هذه المرة غير صافية تماماً، فالأنباء تتوارد عن تحليق لطائرات الاحتلال (...)
هكذا أطاحت الذاكرة المأسورة بقهر الجلاد… ١ نيسان (أبريل) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف مثلما يأسر القراء عنوان كتاب " الشمس في منتصف النهار" الخارج إلى الحياة نهاية العام الفارق، (...)
الطفولة الفلسطينية والفن : مقاومة للجلاد وترجمة للأحلام المسروقة ١ آذار (مارس) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف يقول رئيس قسم الموسيقى في وزارة الثقافة رائد الكوبري الذي رافق الأطفال: نالت اللوحة التراثية التي قدمها الأطفال بإتقان شديد إعجاب الحضور، حيث أدى الصغار لوحة درامية راقصة بطريقة تتحدث عن كيفية تسلل العولمة إلى ثقافتنا، ومحاولات طمسها… إذ مزجت بين الموسيقى العربية والغربية، و أدى أحد الأطفال دور عازف "السيكسفون" الذي وقف على بوابة العولمة الغربية ليمنع كل من يلبس التراث من الدخول من البوابة و من المشاركة في الرقص مشترطاً ارتداء لباس غربياً فوق ملابسه الشعبية، وأن يرقص رقصاً أجنبياً مسحوراً بعزفه وألوانه الجذابة التي انبثقت في الأفق أمامهم، وما أن تسللت أصوات الموسيقى الفلسطينية العالية لإلى مسامع الأطفال إلا وتجردوا من اللباس الغربي ورتبوا ملابسهم الشعبية، واصطفوا بحركات رائعة وتشكيلات متميزة ، يتخلل الغناء والدبكات.
"إكس" لا تساوي "واي" ١ شباط (فبراير) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف في زمن أقل ما يمكن وصفة بالغابر، انتصف نهار يوم رث أشرقت شمسه على استحياء، وانسلت قواه من وسط (...)
نساء في الشاحنة ٢٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٥، بقلم عبد الباسط محمد خلف راح مُكبر الصوت الوقح يطارد سكون القرية الصغيرة بإعلان لأحد السَّمَاسِرة: من تريد العمل هناك، (...)