البيت القديم ١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم كُليزار أنور أُدير محرك السيارة لتنطلق بي إلى هناك .. إلى تلك الجنة التي فقدتها ذات يوم .. أضع ذاك الشريط (...)
الشاهد الوحيد ١ آب (أغسطس) ٢٠٠٥، بقلم كُليزار أنور بأقدامي أحرقت المسافات الطويلة .. ووصلت .. تقترب الصورة .. تتوضح معالمها أكثر فتندفع أقدامي في (...)
المفتاح الذهبى ٦ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم كُليزار أنور لم أسعد بشيء مثلَ سعادتي بهدية جدتي التي أهدتني إياها يوم تخرجي . نادتني في غرفتها .. وأخرجت (...)
همس الحجر ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم كُليزار أنور لم يبقَ منها سوى أطلال واقفة تتحدى الفناء .. أطلال مهجورة تلتهمها الرمال .. الغبار يغطيها منذ (...)