مَقاهي زطاط وأشباحها ٢ آذار (مارس) ٢٠٢١، بقلم شعيب حليفي كْلاش: أهم شيء في الخيال هو الصدق. إنه جوهر وقوة الكتابة. لجأتُ إلى هذه النصوص الحرة، غير (...)
عشر سنوات في السماء ٢٢ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم شعيب حليفي بويا: كلما حلّ فبراير.. تملّكني الذهول وتخيّلتُ نفسي أنني أنتَ كان الضباب كثيفا وهو يزحف (...)
سطات.. الظلم والظلام ١٦ شباط (فبراير) ٢٠٢١، بقلم شعيب حليفي حكاية السيد عيّاد الزّطاطي مع المكتب الوطني للكهرباء نْجيكم من الآخَرْ، قبل خمس سنوات كنتُ (...)
أوفيليا.. لو تسمعي ما قاله الهدهد لنورا الصقلي ٢٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم شعيب حليفي إلى روح محمد بصطاوي وهو في السماء وإلى محمد خيي وهو في الأرض تحت الأمطار تنمو الأحاسيس، (...)
نورا الصقلي وبيداغوجيا الحياة ١٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢١، بقلم شعيب حليفي تعوّدتُ منذ سنوات أن أخلو إلى نفسي في نهاية كل أسبوع فجرا للكتابة الحرة بما يملأ فكري ووجداني (...)
حكومة المزامزة الجنوبية ٢٦ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم شعيب حليفي من رحمته التي جعلت حياتنا مستمرة ولم تنكسر، نزول الأمطار هابطة من السماء تمنحنا لحظات فرح (...)
أيها الرفاق.. متى تقوم الساعة؟ ١٥ أيار (مايو) ٢٠١٦، بقلم شعيب حليفي إلى أصدقائي الذي يقاسمونني هذا الزمن استهلال: أوصيكِ يا نفسُ بالنهر لا البحر، باللحظة التي (...)
أيها المثقفون المغاربة ١ نيسان (أبريل) ٢٠١٦، بقلم شعيب حليفي في سياق احتجاج المثقفين المغاربة: انتفاضتنا بقلب واحد وأصوات متعددة اختيار إبداعيٌّ آخر، (...)
أزمة الوعي ومحنة الذات ٩ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠١٥، بقلم شعيب حليفي أسئلة مستمرة إن محور كيف السبيل إلى إعادة تركيب الوعي الوطني لتأهيل الذات وامتلاك حقائق (...)
مزامير الساحر معاد الحاقد ١٢ آذار (مارس) ٢٠١٤، بقلم شعيب حليفي أولا: استطاع الفن الغنائي الشعبي بالمغرب أن يحفر أنهاره، بتنوع مذاقاتها، عميقا وباطنيا في (...)