حلم يسابق الريح
١٦ كانون الثاني (يناير)لا أحلم، فأنا من كثرة الأرق او لعلة ما لا أكاد أرى جفناي يتطابقان... دوما هما في تنافر، ربما أكون واهما لكن هذا ما تعودت عليه، كأني احد الذين دخلوا موسوعة جينيس لقلة النوم هذا ما سمعته عن جار مثقف حين كنت اجوب الطرقات مع والدي عندما (...)