الأنا المفقود
٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٨لا أحب دائما أن أكون تلك الضحية كلما حلت كارثة علينا، سواء كانت كارثة إلاهية أو كانت من صنع الإنسان. ولا أحب أن أكون ذلك الرجل الضعيف في الشعب المسكين الذي يقبل بالأمر الواقع ويعيش في حاله ويطلب القليل ليسد رمقه وفقره. ولا أحب أن أكون (...)