حول مناهج تعليم اللغة العربيّة
٢ أيار (مايو) ٢٠٠٨ذكرنا في السابق أنها لا تقارن- بحالٍ- الطاقة الإبداعيّة القواعديّة الكامنة في اللغة العربيّة، والمساحة المتاحة للمتحدث بها للتصرّف بلغته وتشكيلها، على قدر مَلَكته اللغويّة، بتلكم القضبان الحديديّة التي يُقذف فيها المتحدث بالانجليزيّة، (...)