الأربعاء ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٥
بقلم محمود محمد أسد

امتناع

جوابي عن سؤالكِ لن يُبينا
وصمتي صمْتُ مَنَ قرأَ السكونا
فبعضُ الصمتِ يا نجوايَ شعرٌ
بليغٌ يوقظ التحنانَ فينــا
فلَنْ أرمي إليكمْ زهرَ عمري
فذاك العمرُ قد قبض اليقينا
فما شاءَ الهوى إلاَّ شفيفاً
ولم يقبلْ بغيرِ الحبِّ دينا
رأيتُ الحبَّ بالإيمان يقوى
ويغرِسُ في الورى درّاً ثمينا

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى