الثلاثاء ١٦ أيار (مايو) ٢٠١٧
بقلم إنتصار عابد بكري

لا طريق للنوم

وما بال النوم لا يعرف طريقًا إلى العين
كلّما دعوته فر مستنجدًا بالليل
هل كنت عاشقًا أو مصابًا بأذى
أو كنت لأحدٍ حاملًا للدَيْنِ
أم أنت يا صغير مرهق ومن كثرةِ اللهو
لم يغزوك نومك وبه لم يغزوني نومي
تعال نستبدل المكان ونستأذن العين
ربما تقنعك بسببها أو تُقنعني.....

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى