السبت ١٣ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٢١
بقلم طاهر يونس حسين

الْحُرُّ يَعْيَا عَلَى كِذْبٍ وَبُهْتَانِ

اَلْحُرُّ يَعْيَا عَلَى كِذْبٍ وَبُهْتَانِ
وَذُو النِّفَاقِ لَهُ قَلْبٌ وَوَجْهَانِ
وَالنَّفْسُ تَطْمَعُ فِي جَاهٍ وَسُلْطَانِ
وَالزُّهْدُ خَيْرٌ لِذِي عَقْلٍ وَإِيمَانِ
وَالْخَيْرُ يَرْفَعُ عِنْدَ اللهِ مَنْزِلَةً
وَالْمَرْءُ يَسْمُو عَلَى فَضْلٍ وَإِحْسَانِ
وَالشَّرُّ شَرٌّ وَإِنْ سَادَ اللِّئَامُ بِهِ
وَالْعَارُ فِيمَنْ غَدَا بُوقَاً لِطُغْيَانِ


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى