السبت ١٩ آذار (مارس) ٢٠١٦
بقلم محمد محمد علي جنيدي

نصرة الحبيب

يا نور الأرض ومن فيها
يا من بالدعوةِ تحميها
يا أحمدُ من سيحاربكم
سيحارب رَبّاً باريها
سأعيش دفاعاً من أجلِك
لن أسمح يجرحني سَبُّك
فحبيبي أنت ومن غيرُك
وحياتي يكفيها حبُّك
أفأُنسٌ أصبح يُرضيني
والجاهل يطعن في عيني!
أنتم للقلب مشاعرُهُ
وإمام العالَمِ والدينِ
أبشارة عيسى يُرضينا
من دافع عنك يراعينا
سبُّك بالله سيطردهم
من حلم الله ويُعلينا
يا خيرَ النّاس أنا درعُ
لا صمتَ ولن يشفي دمعُ
من سَبَّ الأحمد مفتريا
فجزاء القذف هو الرّدعُ
فسلام القلب وملء فمي
ودفاع الرُّوح ومسك دَمِي
لك أنت ورَبُّك ناصرُكمْ
وسيبصر من بالنُّور عَمِي

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى