الاثنين ٢٣ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧
بقلم
هِيَ
كَدَفْقَةِ نورٍ تَتَسَرْبَلُفي مساماتِ جِلْديهِيَ إطْلالَتُكِ العَصِيّةُ علىالتّأريخْكَلَحْنٍ شَجِيٍّفَتَّقَ مَزاميرَ أسْفاريهِيَ ابْتِسامَتُكِ العَصِيّةُ علىالتّصْويرْأيا مَنْفايَ الْ يَتوارىخَلْفَ غاباتِ عِشْقياعْتِقي سماواتي القاحِلةِمِنْ كُلِّ ألوانِ الحياةْولا تَدعيني أموووهُفي ظِلالِ بَوْحِكِ المَنْثورْولا تَتْرُكيني لِلْوحدَةِتَلْعَقُ سوادَ عَتْمَتيوتَلفِظُ ما تَبقّى مِنرحيقِ النّورْهاتِ يَدَيْكِأُشْعِلُ فتيلَ الوَصْلِفي سِراجِ قَلْبَيْناوسُدّي نوافِذَ الرّيحِواحْتَطِبي...مِن ضُلوعِ صَدْريمَوْقِدا للدِّفءْفلا هانَ في حَضْرَتيدلالُ عَيْنَيْكِولا خَفَتَ في خَدَيْكِوَهْجُ قُبُلاتي