الاثنين ٩ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧
بقلم
يامَوْلِدَ النُّور
يَامَوْلِدَ النُّورِ زار السَّعْدُ كَوْكَبَناوأقْبَل الْوَحْىُ يُهْدِى الْكَوْنَ رِضْواناذاب الْفُؤادُ وفى أسْفارِهِ فِكَرٌتَنْسابُ حُبّاً وأفْراحاً وتِحْنَاناوفى هَواكَ رَوَى الرَّحْمَنُ مَنْبَتَهُمازال يَرْوِيه حَتَّى صار رَيْحانافى واحَةِ اللّهِ كان الْحُبُّ مُتَّصِلاًفَنِلْتَ بالْوَصْلِ مِعْراجاً وَقُرْآنامُحَمَّدٌ قَمَرُ الْأكْوانِ فى الظُّلَمِنَراه نُوراً ولِلْأخْلَاقِ عُنْواناوفى الصَّلاةِ عَلَى طَهَ حَيَا أمَلِىأدْعُو بِها اللّهَ غُفْراناً وإحْسانافَياسَبِيلِى إلَى الْهادِى وِصَالِكُمُفى يَوْمِ مَوْلِدِكُمْ أحْياه عِرْفانا