كرتونةٌ فوقَ الرَّفِّ
٢٤ نيسان (أبريل)رفضتُ الفِلاحةَ لم تطأ قدمي حقولَ قريةِ (القرضا) ولا صالونَها الأدبي وطينتها المدعوكةَ بزعفرانِ وطيبِ الأدباء لم أضرب بقلمي أرضَها انشغلتُ بالحياة لم يسبق اسمي لقبُ شاعرٍ أو أديب الناسُ كانوا ينادونني (الدكتور راح.. الدكتور جه) صرتُ (...)