سبحا طويلا من أجل يقطينة الحافة
١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٧في الخبال الكبير الذي لا يتجاهل
ثمة عربات ومنتهبون/
اجرحني مليا أيها النهار، لأدل عليك/
سأخرب بالصرير سكينتي/ واقفز مثل كلمة حمقاء من فم المدينة/ قريبا أيتها العربات سيحتفل بنا الظل/ وتشحذ لنا الأقاليم التي نجهلها ريحا وعناكب (...)