لأجل غزة وبيروت وما جاورها
٦ آب (أغسطس) ٢٠٠٦فوق النداء- أكثر من مجرد بيان-بدون مفردات الاستنكار والإدانة-بعيدا عن الاعتيادية والصراخ- لا شموع ولا هتافات-لا طلب توقيع-لا نار للحرق- لا حجارة للرجم-ليس نصا تقدميا
غزة تُدمّر بصمت. بيروت تُقصف. صيدا، بنت جبيل، مارون الراس، (...)