ما كُنتِ سرَّا
٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣ما كُنتِ سرَّا يا ( … ) فالكلُّ قد عرفوكِ ، واكتشفوا بأنَّكِ نجمةٌ تضوي سماءَ ظنوني .. وفرَاشةٌ بُنيَّةٌ تغفو بضوءِ عيوني .. وتيقَّنوا أنَّ اسمكِ الشَّفَّاف لحناً من سكونِ
ما كُنتِ سِرَّا فاستفيقي .. وأنا ؟؟ أراكِ كزهرةٍ فوَّاحةٍ (...)