عُيُونُك ِ والرَّحِيل
٢٤ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢عيونكِ مرفئِي وأنا رحيلُ وصَدرُكِ واحة ٌ وأنا نخيلُ ملأتُ الأرضَ ألحانا ً وشعرًا ليسجعَ في مغانيكَ الهديلُ وماذا بعدَ هذا البعد ِ ماذا وطيفكِ شارعٌ وأنا رحيلُ ثقبتُ الأرضَ بحثا ً عن سواكِ فلمْ يلفَ ولمْ يُلقَ البديلُ فضاءٌ (...)