عَشَاءٌ مَعَ فُولْتِيرْ ١٠ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٢، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أَمْسِ تَنَاوَلْتُ الْعَشَاءَ مَعَ فُولْتِيرَ وَكَانَ رُفْقَةَ ابْنَتِهِ جُولْيِيتَ بِأَعْلَى بُرْج إِيفِيلَ ، وَقَدْ كَانَ الطَّعَامُ سَمَكًا مُغْتَسِلاً بِمَاءِ دَرْعَةَ
الجراح التي قد قدمت ٢٩ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام الجراح التي قدمت من أوار البحار للأراضي الرضيعة ثدي النهار حملتني على متنها الغسقي إلى جهة
ديوان «فاتن الليل» ٢١ آذار (مارس) ٢٠١٢، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام صدر للشاعرة المغربية القديرة نجاة الزباير ديوانها الرابع «فاتن الليل» عن منشورات أفروديت (...)
كَاللاَّزَوَرْدِ تُعَرِّشُ عَلَى حَائِطِ اُلْكَوْنِ ٢٠ آب (أغسطس) ٢٠١١، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام عَلَى كَاهِلِ اُلصَّحْوِ إِذَا ذَرَّرَتْـكَ بِكَفِّ اُلْغَوَايَةِ فَاُمْشِ رَذَاذًا عَلَى (...)
لِأَرْكَانَةَ أَنْ تُمَسِّدَ أَعْضَاءَ اُلْعَالَمِ ١٢ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام ضَوْءُ دَمِي مِنْ لَيْلِكَ أَقْوَى صَوْتُ اُلنَّخِيلِ مِنْ خَطْوِكَ أَعْلَى، أَنَـا (...)
رسائل ضوء وماء للشاعرة نجاة الزباير ٥ أيار (مايو) ٢٠١١، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام «رسائل ضوء وماء» كتاب يمثل الشجرة الثامنة عشرة في حديقة أفروديت، ولد في مارس ٢٠١١ م من هذه (...)
«لجسده رائحة الموتى» ٢٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام شهدت تجربة الشاعرة المغربية القديرة نجاة الزباير تحولات عميقة على مستوى الجمالية اللغوية، (...)
جذمرة اللغة وأليفة السرد ١٤ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٠، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام ١ ـ كتابةٌ بحبر التغيُّر: بصدور هذا العمل الجديد للشاعرة المغربية نجاة الزباير تكون قد أسست (...)
بِنَهْجِكَ اُلْأَرْضُ تَحْيَا ١٣ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٨، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام أَطْللْ ضِيَاءً، فَـإِنَّ اُلنَّفْسَ تَنْتَــظِرُ أَنْدَى مِنَ اُلْحُسْنِ وَشَّى خَطْوَهُ اُلْخَفَرُ ذِكْـرَاكَ قِنْدِيلُ شَعْبٍ صَـارَ يَسْحَقهُ ظِلْفُ اُلْمُيُونِ، وَنَهْـجٌ مَائِقٌ نَــخِرُ ذِكْرى تُزِيلُ قِنَاعَ اُلزَّارِعِينَ ضَنـًى وَاُلنَّاهِبِينَ جِـرَاحًا؛ صَمْتُـهَا نُـذُرُ
مَدِينَةٌ ٢٩ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨، بقلم أحمد بلحاج آية وارهام تَجْلِسُ اُلْآنَ فَوْقَ سَرِيرِ اُلْكَوَابِيسِ لَيْلُ اُلْفَرَاغِ مَنَامَتُهَا اُمْرَأَةٌ فِي خَرِيفِ اُلْتِبَاسَاتِهَا تَتَأَوَّهُ مُقْلَتُهَا بِوَهِيجِ اُلتَّظَنِّي لَهَا سَالِفٌ كَخَرِيرِ اُلذُّهَولْ وَ يَدٌ تَتَبَادَلُ فِيهَا اُلْأَصَابِعُ مَكْرَ اُلْفُصُولْ.