موجات برد...دافئة ٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٩، بقلم عدلة شداد خشيبون الاشياء الصّغيرة تكبر في يد دافئة والاشياء الكبيرة تصغر وتتلاشى ببرد كفّ جارحة..كوني قويّة يا (...)
همسة غائمة ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون استيقظت وفي جُعبتي كلام.. أودعته لبحر أحلامي فأخذني لأعوم هناك رغم البرد الشّديد والرّياح (...)
كلمة للدكتور بطرس دلّه ٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون طوبى لمن يكَّرم حيًّا يشعر بمحبّة الناس ويُشعر النّاس بمحبّتهم..ومن مثلك د.بطرس دلّة جدير (...)
كلمة وفاء بحقّ المربية لميس عبدو ٦ أيلول (سبتمبر) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون عذرًا قلمي...فالسّواد نصيبك اليوم هذا ما كتبته الان..الان والدّمعة حيرى..والشّمعة لروحها (...)
عشرون ...وذكريات ٢٧ أيار (مايو) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون رفرفت حمامة السّلام وزغردت شحرورة الوادي أمّاه من الفراق كان العشرون.. ومن الحنين كانت عشرات (...)
تهنئة دامعة ٢٢ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون هي دمعة أذرفها... بعد أن ترقرقت في عينيّ وأمسحها بسرعة البرق..لا قسوة بل محبّة أمّاه...حزينة (...)
يوم..وامرأة ٨ آذار (مارس) ٢٠١٨، بقلم عدلة شداد خشيبون عندما تكفهرّ السّماء بغيوم سوداء أرى الحقيقة أكثر جليّة وبوضوح فلا تخافي بنفسجتي المختبئة (...)
تحيّة ..وعيد ٣١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عدلة شداد خشيبون وسيكون للسّنة رأس وسيكون للعيد تاريخ فلا تخافي رزنامتي ..فشوقك للعيد آت ..آت كوني الخير (...)
قطار... وذكريات ١٦ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧، بقلم عدلة شداد خشيبون بالأمس وفي محطّة القطار رأيته دخّان سيجارته ملأ المكان..وأنين سعاله ضجّ بالسّكون...واعتلى (...)
ساعتي شتويّة بامتياز ٣١ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠١٧، بقلم عدلة شداد خشيبون ساعتي الزّمنيّة سترجع للوراء ساعة واحدة فقط..وساعة قلبي ستعود أعوامًا للوراء لألقاك حبيبي رغم (...)