بعـــــــد الرحـــيل ٣ نيسان (أبريل) ٢٠٠٦، بقلم ليلى بورصاص ... رأتهما لأول مرة بعد رحيلها... بديا هرمين... يا الهي كم تغيرا... خط الزمن في وجهيهما خطوطا (...)
الأسبوع الثقافي المصري في الجزائرمن 19 إلى 26 كانون ثاني 2006 ١٤ آذار (مارس) ٢٠٠٦، بقلم ليلى بورصاص أولا وقبل أي شيء و للأمانة العلمية و العملية أتقدم بخالص شكري وتقديري واحترامي إلى أرقى و أروع (...)
القناع ٣٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم ليلى بورصاص كيف يستطيع إنسان أن يمثل دورا غير شخصيته الحقيقية... لمدة طويلة جدا... كيف لذئب أن يختفي في ثوب خروف... إما أنني متأخرة في اللحاق بركب حضاري... وإما أنني متخلفة من زمن مضى وولى وفني أهله... فلا يمكن أن أكون من هذا الزمن... هناك احتمال آخر... أن يكون هناك خلل ما في مكان ما
الخطأ... اسمه "الآخرون" ١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٦، بقلم ليلى بورصاص ..."الآخرون"... مشجب نعلق عليه كل أخطائنا... هل رايت يوما شخصا في مجتمعنا العربي الإسلامي (...)
عندما يحب القلب... ١ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص الإهداء: إلى النور الذي ملأ حياتي فأحال ظلامها ضياءا... وصقيعها دفئا لطيفا... فأضحت تتراقص (...)
تخلف.. حضاري و تقدم.. إلى الوراء ١ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص .. المحمول أو ما يعرف بالموبايل أو البورتابل.. أسماء متعددة لجهاز لاسلكي.. اخترع من اجل أهداف (...)
أنين الصمت ٢ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص قبض عليه ومجموعة من الفدائيين في منزل منزو في آخر الحارة.. بعد الانتهاء من مهمة مستعجلة قرب (...)
في باص الجامعـــة ١ تموز (يوليو) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص كان يوم سبت.. وقفت انتظر باص الجامعة كعادتي، وكان هنالك طلاب كثيرون ينتظرون أيضا.. وبعد (...)
طائرات من ورق ١ حزيران (يونيو) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص في البدء كانت نزوة عابرة.. لمعت الفكرة في رأسه بعد أن سمع حديث صديق له عن الجهاد وثوابه، صور (...)
ذكرى.. لها ماض ١ أيار (مايو) ٢٠٠٥، بقلم ليلى بورصاص وقفت أمام أطلال البيت العتيق.. أحست بروحها تفارقها.. وتطير إلى عالم غير هذا العالم.. كم مر من (...)