العربية ..لغة وهوية ٢٦ حزيران (يونيو) ٢٠١٠، بقلم موسى حوامده خصص ملحق الدستور الثقافي كامل صفحات عدده الصادر يوم الجمعة ٢٥ حزيران للغة العربية تحت عنوان: (...)
في ذكرى معركة السموع أكتب لأنتصر ١٤ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩، بقلم موسى حوامده أمس مرت ذكرى تدمير بلدة السموع، في تلك المعركة التي وقعت عام ١٩٦٦، والتي استشهد فيها أكثر من (...)
ليس بياناً يُتلى في حضرة الشعر ٢٧ تموز (يوليو) ٢٠٠٧، بقلم موسى حوامده جاء موت أبي وأمي تباعاً في شهر واحد من عام ألفين وثلاثة، صدمة صاعقة، فلم أكن قد رأيتهما منذ (...)
موسى حوامدة ٥ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٦، ، مصدر المعلومات: موسى حوامده – الاسم الكامل : موسى محمد حسين الحوامدة اللقب: (موسى حوامدة) مكان وتاريخ الميلاد الكامل: (...)
للخَديعةِ طعمُ الأُبوة ١٣ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده للغيومِ نهارٌ آخرُ للخديعةِ طعمُ الأبوة للمشانق حكمةٌ تُخْفيها الرهبة.
تعالَ يا طائرَ الكناري.. ١٢ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده سوف أتدرب على القطيعة، يخونني الندى، ولا أضمن انهمار المطر بعد ارتفاع شمس الضحى قليلا، كنت توكأت على غيمة، علّها تريحني من ثقل الجيرة، فانحسرت الغيمة، وانحسرت الراحة، وانحسرت الجيرة، ولم يبق إلا الحديد جالسا على قفصي الصدري، يريد تثبيتي في حلبة العناء، التي لم تقف رجلاي بهذه الشدة والصلابة على أرض سواها.
في وداع الأرجوان ١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده بنينا دارةً من كلام، حفرنا أساسَها في صمت اللغة، كانت جدرانها من طوب الجنوح، لكن نوافذها ظلت مشرعة لريح المقبرة التي تهب منها نسائم الأبوين والجدات الراحلات. كانت الدارة محاطة بسور النثر، وكرميدها تحت شمس التأمل يزدهي بلونه المائل للتفاح الأحمر، تفاح أحمر؟
تصيرُ أغْصانُ الأسابيع خَضراء ١٤ تموز (يوليو) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده أسدي للصيف نصيحةً تليقُ بليله المنعش، أقلِّل من حجم الخسارات التي تستبيح الذاكرة، وتنقص من فرص (...)
سفينة الأسى ٨ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده بأي كلمات أخاطبك، وقد نفدت كلها، وبأي صور فنية وشعرية أعبر لك عن حزني معك وإليك، وبأي بريق عينين ألتقيك، لنختلس لحظة هاربة من زعفران ثقيل وتافه؟؟
أُعد للنهار مائدةَ الذكرى ٢ شباط (فبراير) ٢٠٠٦، بقلم موسى حوامده المدينةُ عادتْ لموتِها السريري ونعشها الحجري، المسافاتُ صارتْ بعيدةً، بينما أسفي غابةٌ تنمو، (...)