غوغاء ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم هديل الدليمي مالي بكيتُ بلادَ عُربِ وخُطى الإياسِ ترومُ دربي أتُراهمو خُلقوا لأجلِ غوايةٍ وشتاتِ لُبِّ؟ (...)
متّسعٌ منَ الزلفى ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم هديل الدليمي حلمي هلاميٌّ وأيامي قضت نحبَ التفاؤلِ أنجزتْ كلَّ الفصولِ على مدارِ الإغترابِ تيمّمت خطواتُها (...)
قالوا مريضٌ ٣١ أيار (مايو) ٢٠٢٠، بقلم هديل الدليمي قالوا مريضٌ قلتُ ما لي؟ وهممتُ أعتزمُ ارتحالي فحبستُ عبرةَ ناظريَّ وسرتُ أنتعلُ الخطى وتضيقُ (...)
عيناك ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي عيناكَ سرٌّ غامضٌ مبهمُ يجتاحني رمشٌ بها مُبرمُ قد أستقي الإيحاءَ من نظرةٍ تنهالُ من أعماقها (...)
يا قارئ العينين ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي يا قارئَ العينينِ في جحريهما ماذا ترى؟ فالأمرُ ليسَ بِعادي هل لاحَ نخلٌ في انتفاضةِ رمشها أوْ (...)
مهلاً ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي رشقَ الفؤادَ بنظرةٍ بريّةٍ في صمتها تتشابكُ الأقوالُ قد الهبتْ طفلَ الجليدِ بداخلي فتوالدتْ في (...)
عندما يحزنُ الحب ١١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي عينايَ تقترفانِ وجهكَ تشتكي دمعاً بها يترقرقُ ليلي بفقدكَ يرتدي سهداً يباطشُ هدأتي يغتالني (...)
ضربٌ مِن الأشجان ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي ينسابُ نهرُ الشّوقِ في ودياني وكأنهُ حُمَمٌ منَ البركانِ مِنْ سجنِ ذاكرتي عتقتُ حكايةً قدْ (...)
بدويّة النظرات ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي أطلقتُ في وجهِ الكرى يقظاتي وسكبتُ في دلوِ الدجى عبراتي وقطفتُ من عينيكَ وهجَ قصائدي (...)
العيدُ مكتئبٌ ٩ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٨، بقلم هديل الدليمي العيدُ مكتئبٌ.. وحزني لا تلوّنهُ الثيابْ ورجالُ أمّتنا على الأوطانِ قد فرشوا المجازرَ (...)