في ردهةِ الشَّطَرَنْج
٦ تشرين الثاني (نوفمبر) ٢٠٠٩في ردهةِ الشَّطَرَنْجِ يأسُرُني تَذَكُّرُها فأهربُ من وجوهِ العابرينَ إلى قصائدَ حاكَها الحبُّ المُقَدَّرُ مُنْذُ صَيْفٍ غابِرٍ ها أنتَ تَجْلِسُ لاِحْتِضانِ الشَّمْسِ في هَذْيِ الحُروفِ وتلتقي بعيونِها في كُلِّ قافِيَةٍ