
المُشْتَرَكُ اللفْظِيُّ بَيْنَ القُدَماءِ والمُحْدَثينَ

يُعَدُّ المُشْتَرَكُ اللفظِيُّ مِنْ أهَمِّ الظّواهِرَ الدّلالِيّةِ التي ناقَشَها اللُغَوِيّونَ العَرَبُ القُدامى والمُحْدَثونَ مُناقَشاتٍ عَديدَةِ المَنْهَجِ وَالمُحْتَوى؛ لأنّ المُشتَرَكَ اللفظِيَّ يمثّلُ مَظهَرًا رئيسًا لقَضِيّةِ المَعنى، التي اعْتَنى بِها (...)