نسير فتنأى دروب الحياة ٢٥ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٦، بقلم عمر يوسف سليمان وماعادَ في حقلنا غيرُ ريحِ الخريفِ تصمُّ الغديرْ
زنوبيا على مقعد الشمسِ الأخير ٢١ أيلول (سبتمبر) ٢٠٠٦، بقلم عمر يوسف سليمان تقولينَ إني هجرتُ حروفيْ وغبتُ على سطرِ يوميْ كنهرٍ تلفَّعَ بالوهمِ وسطَ السرابْ تقولينَ إني أوضِّبُ كلَّ حقائِبَ شِعريْ لأسكبُ فوقَ الدروبِ شرودَ كنوزي
وعود سافرة ٣ آب (أغسطس) ٢٠٠٦، بقلم عمر يوسف سليمان ياطفلتي... لاترتمي في حجريَ المُضنى ولا تتأبَّطي كفِّيْ ولا تتوسدي هذا الذِّراعَ بلا غِطاءٍ!!!