الخميس ١٢ نيسان (أبريل) ٢٠٠٧
بقلم رشا نادر أبو حنيش

الرحلة

كلمة صادقة

أحبك ...

الفكر السياسي

فلسطين مرحباً، المنطقة التي تحاول الوصول إليها مغلقة حالياً، يرجى مراجعة خارطة الطريق فيما بعد.

شخصية العدد

لم يكن قميصه المقلم الذي ما زالت الألواح الخشبية تحتفظ به بين ذراعيها، وتلك الصور التي بقيت على الجدار، هي ما تدل عليه فقط. شجرة التفاح التي زرعها واعتني بها ليطعم ثمرها لمن يحب ما زالت؟ ولكنها مثمرة، أكل التفاح ودفع هو الثمن. كان يرتدي ذاك الخاتم الفضي ليزيل عنه شبهة العزوبية. هو نفسه واسمه لا يهم بعد الآن ...

قصيدة العدد
((ملامح))
في مدينتي ..
ليل ونهار .. وموت ..
في مدينتي ..
رجال، نساء وأطفال ...
في مدينتي ...
باعة متجولون، ومتسولون.
شجر، شمس، وعاشقون.
في مدينتي ...
يسألون المرأة، هل أحبت؟ ومن تحب الآن؟ ومن تنتظر؟
فإذا طال الأمر وأبيض شعرها؟
ونقصت أسنانها؟
يقلون .. حتى ستحتضر؟!
في مدينتي ...
تقف النساء أمام النصب التذكاري.
تقول إحداهن: بالأمس كان هنا العسكر.
وفي أكياس السكر.
وترد عليها الأخرى: لا تكثري كلاماً
في السياسة علينا أن نختصر
فاليوم عيد ..
اجلسي انتظري بينما اتعطر!

قصة قصيرة

((ترحيب))

هو الذي أحب رأفت الهجان، واحب المشي وحيداً، وعشق تلك الصورة، استحق ذاك الوسام.

الصحة

لم تكن تجلس جلسة سليمة" كما تقول كتب الرشاقة والقوام، قالت في نفسها إنني أكره الأصفار منذ كنت طالبة في المدرسة، وأشعر أن الجلوس السليم لا حياة فيه تماماً كالأصفار. قبل شهور نصحها أن تهتم بصحتها؟ بأكلها وبشربها وأن لا تغير جلستها إلا إذا كانت بين ذراعيه؟ لوحة فنية، دافئة؟ لا أرقام فيها.

أضحك تضحك لك الدنيا
لا يوجد وقت للضحك...

شكر وتقدير

تتقدم أسرة الرحلة بجزيل الشكر لحبيبين أضافا للأرض لوناً من فرح

سؤال العدد

كم نصاً قطعت حتى وصلت إلي؟!!!


أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى