
وشوي شوي لعينيك يا أبا إبراهيم!

اعتاد رفيقي العزيز توفيق كناعنة، أبو إبراهيم، كلّما التقينا، وكما يفعل مع الكثيرين من الرفاق والأصدقاء، أن يصفعني "كَفّاً على عنطرة راسي"، من باب الحبّ والتحبّب والعشم. وكنت كغيري، أمازحه وأتقبّل فعلته بحبّ ورضى. ولكنّ "الكَفَّ" (الصفعة) هذه المرّة كان مؤلما، ربما (...)