
سيِّدةُ النَّهرِ السِّحري!

... وأَظُنُّ كأَنِّيَ أَسْطِيْعُ الآنَ التَّعْلِيْقَ على ما يَجْرِي.. ما يَجْرِي: أَنَّا في حُلْمِ اليَقْظَةِ نَخْسَرُ أَنْفُسَنا في يَقْظَةِ حُلْمٍ لا يَجْرِي
ما يَجْرِي: أَنَّا كالأَطْفَالِ ضَحايا اللُّعْبَـةِ تَـمْلِكُنا وضَحايا لَعْنَةِ إِحْسَاسٍ شَبِقٍ عُذْرِي (...)