أقــوال وأمـثـــال للإذلال ٤ شباط (فبراير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش بعض الأسئلة، مثل اللباس، تحمل نية التضليل حسب منطق كل شخص.. نفس الشيء ينسحب على بعض الحكم (...)
أفـــواهنا تفضحنـــــا ٢٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش أفواه تلوك علكة اسمها " التنديد". قيل لأعرابي: "في كم تعرف الشخص؟" أجاب:" إذا صمت في يوم، (...)
فـي القـلب بحــر ٢٥ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش " البحر هو عالمك يا ولدي، هو أبوك بعدي.." سمع الابن "بحر" هذا الكلام من أبيه مرارا،في (...)
كل عام والدنيا كما نعرفها ١٦ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش ليس هناك ما يميت القلوب، ويثبط العزائم،ويشتت التركيز أكثر من انتفاء الجِِدة من الدوائر حولنا (...)
حضري الوليمة حبيبتي، أنا قادم. ٧ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش جرد من نفسه شخصا آخر وقال وهو ينظر في وجهه في المرآة: " قـــد نختلف في جمال"نون" أو قبحها، (...)
لعـــنة حــــرف الكــــــاف ٢ كانون الثاني (يناير) ٢٠١١، بقلم ميمون حرش في البدء كان التقديس لمهنة التدريس، والآن هنا،هناك، وهنالك يحصد رجال ونساء التعليم إهانات شتى (...)
العــــانـس ٢٩ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم ميمون حرش تخطت الأربعين، بلا زوج، بلا أولاد، لكنها أيضا تخطت اليأس، وسكنت بيت الحروف كملكة متوجة. (...)
نحن بلا نظيـــر ٢٤ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم ميمون حرش قرأت، منذ مدة، في جريدة، أو مجلة، خبرا مثيرا أوردته قصاصة يدعو فيها صاحب الخبر إلي تخصيص مقابر (...)
ولنا في المقهى مكان ٢٠ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم ميمون حرش المكان: مقهى قديمة في إحدى مقاهي مدينة الناظور يجلسان وجها لوجه كما في «استوديو» للتصوير في (...)
الفن الهابط والجيل الصاعد ١٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٠، بقلم ميمون حرش أنوح فتسخر من فني وأدمعــــي، وتنصف في المهرجان إلا معــــي.. ١- الفن الهابط والجيل الصاعد (...)