عطر مريب ١٢ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠٠٥، بقلم عزت الطيري عصافير تهجر شباكها الأخضرَ السندسي وعطرٌ مريب فتاةٌ ستضرب أحلامها بيدٍ من لهيبٍ وبرق خفيف وطفلٌ يؤرجح أوهامه فى الهواء وشيخٌ يغني سأركض خلف الذي ما تبقى من العمر والمستحيل وصبٌ يبوء