الجمعة ١ حزيران (يونيو) ٢٠١٢
بقلم
أنت حبيبتي
صلاح الدينجاءني يناديني آنت حبيبتيفأنت في عقلي وفي قلبيصرخت في داخلي يا لمصيبتيفصلاح الدينجاءني ينادينيأنت حبيبتيجاءني يوم كنتأبحث بين أوراقي وأقلاميعن صور عن كلماتعن موسيقى فيها أنغامييناديني أنت حبيبتيجاءني تحت المطرحرف فاصل ينصب و يجرنقطة آخر السطربصوت عال ينادينيأنت حبيبتيلم أكن لأعرف ملامح وجههولا حتى لأسمع نبرات الصوتصورة علقت وكتب تحتهاأنت حبيبتيمن أنت يا هذامن أين أتيتولماذا تنادينيقال أنا صلاح الدينومن بلاد السلام جئتك والسلامفلا تصدينيويلي ماذا عساي أناديهوأنا العنقاء، ليلى العامريةوقيس في رقبتي طائرا أبدياناديته صلاحا وصديقا وفيفهز برأسه راضيا مرضيا