السبت ١٦ نيسان (أبريل) ٢٠١١
بقلم
طفت
طفتُ المدائنَوالقرىطفتُ النجوعْوبحثتُ عنكِ بأعين ..فيها الدموعْوصرختُ حتى أُسمعَكْيا كم أسائل أنجمىمستحلفا أن تُرجعَكْالشوق أدمى أضلعىأشكو له كي يوجعَكْأزجي أنين أضالعيبوحا ليوقظَ مسمعكْحلمي المسافر للرباكم يشتاق للقيا معكْ .