الاثنين ٢١ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٣
بقلم محمد محمد علي جنيدي

مصر تكفينا

ألا يا مصر تكفينا يدٌ ترعى وتحمينا
فعهدُ الظلمِ قد ولّى ولن نرضاه يأتينا
أخي المصري كم طالت ليالي الظلم وادينا
وألقت في مضاجعنا جراحا لم تزل فينا
تعالوا واحملوا فأسا ثمار الأرض تغنينا
كلوا من كدحكم خيرا فمصر الفيض تكفينا
ونيل الله لم ينضب طوال الدهر يروينا
تساقوا الحب واعتصموا بحبل الله يحمينا
ولا تنسوا حضارتكم فكم هادت رياحينا

أي رسالة أو تعليق؟

مراقبة استباقية

هذا المنتدى مراقب استباقياً: لن تظهر مشاركتك إلا بعد التصديق عليها من قبل أحد المدراء.

من أنت؟
مشاركتك

لإنشاء فقرات يكفي ترك سطور فارغة.

الأعلى