لمن النيل اليوم؟
٢٤ نيسان (أبريل)النيل يستجلي أمجاد الفراعين يطلق بكاءا أخيرا قبل أن يندس ّ خلف سدّ السلاطين في لحظة مغمورة وقعت وثيقة استدراجه للأقفاص
أنت يامصري .. ضالع في افقارنا كشعب الحبش والأوروم نراك زعيما للنيل منذ زمن الانجيل تتوسد بساتين القطن (...)