ليس رحيلاً أبدا هذا الغيابْ
٣ تشرين الأول (أكتوبر) ٢٠٠٨– " لماذا تركْتَ الحصان وحيدا "
مازال صوتُك يغفو في أذني، يتلو رقصَ الاستعارة، يلتحِفُ عنفوان المجاز، يعانقُ كِبْرَ الشِين وتَمَنُّعَ العين وانزلاق الرَّاء إلى تشظِّي الدلالة وفَرادة الانزياح...
* " شيءٌ عن الوطن " (…)